بحـث
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
البحث في صحة الحديث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
www.elhakeem.110mb.com Kimo Ahmed
Create Your Badge
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات الحكيم الثقافية الشاملة على موقع حفض الصفحات
اسم الله (المعز المذل)
صفحة 1 من اصل 1
اسم الله (المعز المذل)
مع اسم جديد من أسماء الله الحسنى، الاسم اليوم ( المعز والمذل)، وأن من أسماء الله الحسنى ما ينبغي أن تذكر مَثنى مَثْنى، فالله عز وجل الضارٌّ والنافع المعطي والمانع ـ ـ الرافع والخافض ـ الباسط والقابض ـ ـ المعز والمذل .
أما لماذا ينبغي أن تذكر مَثنى مثنى ؟ لأن الشر المطلق في الكون لا وجود له ، فهو سبحانه يضر لينفع، ويذل ليعز، ويأخذ ليعطي، ويقبض ليبسط، ويخفض ليرفع.
﴿ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ﴾
( سورة آل عمران الآية: 26 )
لم تأتِ في نهاية الآية بحسب سياقها بيدك الشر والخير، قال:
﴿ بِيَدِكَ الْخَيْرُ﴾
( سورة آل عمران الآية: 26 )
قد يكون الإذلال خيراً، ونزع الملك خيراً.
مقدمة لفهم معنى المعز والمذل
الدوافع الكامنة في النفس الإنسانية
أيها الإخوة، لابد من مقدمة كي نفهم حقيقة هذا الاسم:
كلكم يعلم، أن في الإنسان دافعاً قوياً إلى الطعام والشراب ليبقى حياً، ولولا هذا الدافع لمات معظم الناس، وفي الإنسان دافع قوي إلى المرأة ليبقى النوع مستمراً، ولولا هذا الدافع لانقرض النوع البشري، لا علاقة لنا بهذين الدافعين في موضوع ( المعز والمذل )، ولكن علاقتنا في الدافع الثالث، الدافع الثالث: له أسماء كثيرة، أعرض عليكم بعضها:
تأكيــد الذات.
* الرغبة في العلو.
* محـبة الكمال .
هذا الدافع لا علاقة له بالطعام والشراب، ولا بالجنس، تحب أن تكون متفوقاً، تحب أن تكون عزيزاً، تحب أن تكون محترماً، تحب أن تكون ممن يشار إليهم بالبنان، هذا دافع أودعه الله فينا، ويمكن لهذا الدافع ولأي داع آخر أن يروى ضمن منهج الله، ما حرم الله عليك الطعام والشراب.
﴿ كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ﴾
تأكيــد الذات
ننتقل إلى الدافع الثالث: تأكيد الذات، جعلك تحب أن تكون عزيزاً، لئلا تمد يدك إلى الحرام فتفضح، لئلا ترتكب حماقة فتسقط مروءتك، لولا هذا الدافع إلى تأكيد الذات ، وإلى المكانة العلية، وإلى التفوق، بل إن الله فطرك على حب الكمال، تحب أن تكون صادقاً، تحب أن تكون أميناً، تحب أن تكون عفيفاً، لذلك كلمة فضيحة تعني أنك مجبول جبلة عالية، وهذا الذي فعلته يناقض فطرتك، لماذا في مجتمع متفلت أشد التفلت يعد الزنا كشربة ماء في مجتمع الغرب، يكتب عنوان كبير في صحف بريطانية: فضيحة جنسية لمنصب رفيع ؟ لماذا سمّوها فضيحة ؟ لأنه مركب في أصل الإنسان حب الكمال، وحب العفة.
إذاً: أرادك الله حينما فطرك فطرةً عالية أن تكون عزيزاً ( المعز ) أنه فطرك على أن تحب العز، ( المعز ) فطرك على أن تتضايق من الفضيحة، ( المعز ) فطرك على خوفاً من العار، لو دققت في تصرفاتك مئات التصرفات في اليوم تفعلها أو تتجنبها حفاظاً على مكانتك، أليس كذلك ؟
معاني المعز
أيها الإخوة، أول معنى من معاني ( المعز ) أن الله فطرك فطرة عالية، لا تحب الفضيحة، لا تحب أن تكون عند الناس مختلساً، ولا زانياً، ولا معتدياً على عرض إنسان، لا تحب أن تكون كذاباً، لا تحب أن تكون منحرفاً، لا تحب أن تكون خائناً، لولا أن الله فطرنا فطرة عالية لما تألمت من النقص.
لكن بالمناسبة، وقد ذكرت هذا كثيراً: الفطرة لا تعني أنك كامل، ولكنها تعني أنك تحب الكمال، لذلك تتألم من الفضيحة أشد الألم,
ي أصل فطرة الإنسان حب الكمال، والبعد عن الفضيحة، وإذا تعمقنا أكثر في المخلوقات كلها ألا ترى إلى قطة تطعمها بيدك فتأكلها أمامك، أما إذا خطفتها تفر بها بعيداً، وتأكلها بعيداً عنك، معنى ذلك أنها أدركت أنها ارتكبت عملاً غير صحيح.
هذا الشيء الأول، كيف أن الله أعزك أيها الإنسان، أعطاك منهجًا، وقال لك: لا تكذب.
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(( يُطْبَعُ الْمُؤْمِنُ عَلَى الْخِلَالِ كُلِّهَا إِلَّا الْخِيَانَةَ وَالْكَذِبَ ))
كيف جعلنا الله أعزاء؟؟؟كيف أمرنا سبحانه بالعزة؟كيف نتمتع بالعزة فغلا مهما كانت ظروفنا المادية والاجتماعية؟
الله عز وجل حينما أمرك أن تكون صادقاً أعزك، وحينما أمرك أن تكون أميناً أعزك، وحينما أمرك أن تكون عفيفاً أعزك.
الآن بالأمر، أول فقرة في الدرس بالفطرة، فطرتك فطرة عالية، هذه الفطرة تأبى الفضيحة، تأبى الذل، تأبى الخيانة، تأبى الكذب، وما من إنسان يأخذ مالاً حراماً أو يخون إلا يغطي عمله بغطاء مشروع، أكثر الانحرافات المالية والأخلاقية مغطاة بأعمال، والانحراف الأخلاقي تحت عنوان الفن، والانحراف المالي تحت عنوان أنه شاطر، مثلاً، فالإنسان يغطي انحرافه المالي والجنسي بغطاء مقبول عند المجتمع،
أعطاك منهجاً، لو طبقته لكنت عزيزاً، أشهد الله أن عند المؤمن من الراحة النفسية، والعزة ما لو وزع على أهل بلد لكفاهم، من الملك الحقيقي ؟ هو المستقيم، من الذي ينام ملء العين ؟ المستقيم، من الذي لا يخشى الفضيحة ؟ المستقيم، من الذي لا يخشى المساءلة ؟ المستقيم، من الذي لا تأخذه في الله لومة لائم ؟ المستقيم، إذاً أعطاك منهجًا تفصيليًّا.
نحن مشكلتنا أيها الإخوة أن فهم الناس للدين فهم محدود، يظن أنه إذا صلى وصام، وحج وزكى كان ديّناً من الطراز الأول، مع أن هذه العبادات الخمس هي خمسة بنود في منهج تقريباً تعداده خمسمئة ألف، كل أمر في القرآن يقتضي الوجوب، أمرك بغض البصر، أمرك ألا تخلو بامرأة، أمرك ألا تصحب الأراذل، أمرك أن تكون واضحاً في علاقاتك المالية وهكذا....
كل إنسان لما يعاين القضية بنفسه يدفع الثمن باهظًا.
أوضحُ مثلٍ حينما ترى كرة في مكان كان فيه حرب، يا ترى قنبلة ؟ أم كرة ؟ فأنت الآن سوف تجرب، في أثناء التجريب كانت قنبلة فانفجرت، فقضت على هذا الإنسان، أعتقد أن في واحد من ألف من الثانية يدرك أنها قنبلة، لكن متى ؟ بعد فوات الأوان، لئلا تجرب بنفسك، وليبقَى في حياتك وقت كي تستفيد من هذه التجربة ينبغي أن تتبع منهج الله عز وجل، الخبير يقول لك: لا تفعل هذا، لا تخلون بامرأة، لا تأكل مالاً حراماً، لا تكذب، لا تزْنِ، فأنت حينما تطبق منهج الله دون أن تشعر تسلك سبيل عزتك، فالله عز وجل يعزك بالفطرة، ويعزك بالمنهج الذي وضعه الله لك، أما إذا أذل الله الإنسان يذله ليتوب، فإذا تاب أعزه.
نسأل الله العزيز أن يعزنا وأياكم بطاعته وألا يكتب علينا ذل المعصية وأن نكزن من التائبين العابدين الصالحين.
وجزاكم الله خيرا
أما لماذا ينبغي أن تذكر مَثنى مثنى ؟ لأن الشر المطلق في الكون لا وجود له ، فهو سبحانه يضر لينفع، ويذل ليعز، ويأخذ ليعطي، ويقبض ليبسط، ويخفض ليرفع.
﴿ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ﴾
( سورة آل عمران الآية: 26 )
لم تأتِ في نهاية الآية بحسب سياقها بيدك الشر والخير، قال:
﴿ بِيَدِكَ الْخَيْرُ﴾
( سورة آل عمران الآية: 26 )
قد يكون الإذلال خيراً، ونزع الملك خيراً.
مقدمة لفهم معنى المعز والمذل
الدوافع الكامنة في النفس الإنسانية
أيها الإخوة، لابد من مقدمة كي نفهم حقيقة هذا الاسم:
كلكم يعلم، أن في الإنسان دافعاً قوياً إلى الطعام والشراب ليبقى حياً، ولولا هذا الدافع لمات معظم الناس، وفي الإنسان دافع قوي إلى المرأة ليبقى النوع مستمراً، ولولا هذا الدافع لانقرض النوع البشري، لا علاقة لنا بهذين الدافعين في موضوع ( المعز والمذل )، ولكن علاقتنا في الدافع الثالث، الدافع الثالث: له أسماء كثيرة، أعرض عليكم بعضها:
تأكيــد الذات.
* الرغبة في العلو.
* محـبة الكمال .
هذا الدافع لا علاقة له بالطعام والشراب، ولا بالجنس، تحب أن تكون متفوقاً، تحب أن تكون عزيزاً، تحب أن تكون محترماً، تحب أن تكون ممن يشار إليهم بالبنان، هذا دافع أودعه الله فينا، ويمكن لهذا الدافع ولأي داع آخر أن يروى ضمن منهج الله، ما حرم الله عليك الطعام والشراب.
﴿ كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ﴾
تأكيــد الذات
ننتقل إلى الدافع الثالث: تأكيد الذات، جعلك تحب أن تكون عزيزاً، لئلا تمد يدك إلى الحرام فتفضح، لئلا ترتكب حماقة فتسقط مروءتك، لولا هذا الدافع إلى تأكيد الذات ، وإلى المكانة العلية، وإلى التفوق، بل إن الله فطرك على حب الكمال، تحب أن تكون صادقاً، تحب أن تكون أميناً، تحب أن تكون عفيفاً، لذلك كلمة فضيحة تعني أنك مجبول جبلة عالية، وهذا الذي فعلته يناقض فطرتك، لماذا في مجتمع متفلت أشد التفلت يعد الزنا كشربة ماء في مجتمع الغرب، يكتب عنوان كبير في صحف بريطانية: فضيحة جنسية لمنصب رفيع ؟ لماذا سمّوها فضيحة ؟ لأنه مركب في أصل الإنسان حب الكمال، وحب العفة.
إذاً: أرادك الله حينما فطرك فطرةً عالية أن تكون عزيزاً ( المعز ) أنه فطرك على أن تحب العز، ( المعز ) فطرك على أن تتضايق من الفضيحة، ( المعز ) فطرك على خوفاً من العار، لو دققت في تصرفاتك مئات التصرفات في اليوم تفعلها أو تتجنبها حفاظاً على مكانتك، أليس كذلك ؟
معاني المعز
أيها الإخوة، أول معنى من معاني ( المعز ) أن الله فطرك فطرة عالية، لا تحب الفضيحة، لا تحب أن تكون عند الناس مختلساً، ولا زانياً، ولا معتدياً على عرض إنسان، لا تحب أن تكون كذاباً، لا تحب أن تكون منحرفاً، لا تحب أن تكون خائناً، لولا أن الله فطرنا فطرة عالية لما تألمت من النقص.
لكن بالمناسبة، وقد ذكرت هذا كثيراً: الفطرة لا تعني أنك كامل، ولكنها تعني أنك تحب الكمال، لذلك تتألم من الفضيحة أشد الألم,
ي أصل فطرة الإنسان حب الكمال، والبعد عن الفضيحة، وإذا تعمقنا أكثر في المخلوقات كلها ألا ترى إلى قطة تطعمها بيدك فتأكلها أمامك، أما إذا خطفتها تفر بها بعيداً، وتأكلها بعيداً عنك، معنى ذلك أنها أدركت أنها ارتكبت عملاً غير صحيح.
هذا الشيء الأول، كيف أن الله أعزك أيها الإنسان، أعطاك منهجًا، وقال لك: لا تكذب.
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(( يُطْبَعُ الْمُؤْمِنُ عَلَى الْخِلَالِ كُلِّهَا إِلَّا الْخِيَانَةَ وَالْكَذِبَ ))
كيف جعلنا الله أعزاء؟؟؟كيف أمرنا سبحانه بالعزة؟كيف نتمتع بالعزة فغلا مهما كانت ظروفنا المادية والاجتماعية؟
الله عز وجل حينما أمرك أن تكون صادقاً أعزك، وحينما أمرك أن تكون أميناً أعزك، وحينما أمرك أن تكون عفيفاً أعزك.
الآن بالأمر، أول فقرة في الدرس بالفطرة، فطرتك فطرة عالية، هذه الفطرة تأبى الفضيحة، تأبى الذل، تأبى الخيانة، تأبى الكذب، وما من إنسان يأخذ مالاً حراماً أو يخون إلا يغطي عمله بغطاء مشروع، أكثر الانحرافات المالية والأخلاقية مغطاة بأعمال، والانحراف الأخلاقي تحت عنوان الفن، والانحراف المالي تحت عنوان أنه شاطر، مثلاً، فالإنسان يغطي انحرافه المالي والجنسي بغطاء مقبول عند المجتمع،
أعطاك منهجاً، لو طبقته لكنت عزيزاً، أشهد الله أن عند المؤمن من الراحة النفسية، والعزة ما لو وزع على أهل بلد لكفاهم، من الملك الحقيقي ؟ هو المستقيم، من الذي ينام ملء العين ؟ المستقيم، من الذي لا يخشى الفضيحة ؟ المستقيم، من الذي لا يخشى المساءلة ؟ المستقيم، من الذي لا تأخذه في الله لومة لائم ؟ المستقيم، إذاً أعطاك منهجًا تفصيليًّا.
نحن مشكلتنا أيها الإخوة أن فهم الناس للدين فهم محدود، يظن أنه إذا صلى وصام، وحج وزكى كان ديّناً من الطراز الأول، مع أن هذه العبادات الخمس هي خمسة بنود في منهج تقريباً تعداده خمسمئة ألف، كل أمر في القرآن يقتضي الوجوب، أمرك بغض البصر، أمرك ألا تخلو بامرأة، أمرك ألا تصحب الأراذل، أمرك أن تكون واضحاً في علاقاتك المالية وهكذا....
كل إنسان لما يعاين القضية بنفسه يدفع الثمن باهظًا.
أوضحُ مثلٍ حينما ترى كرة في مكان كان فيه حرب، يا ترى قنبلة ؟ أم كرة ؟ فأنت الآن سوف تجرب، في أثناء التجريب كانت قنبلة فانفجرت، فقضت على هذا الإنسان، أعتقد أن في واحد من ألف من الثانية يدرك أنها قنبلة، لكن متى ؟ بعد فوات الأوان، لئلا تجرب بنفسك، وليبقَى في حياتك وقت كي تستفيد من هذه التجربة ينبغي أن تتبع منهج الله عز وجل، الخبير يقول لك: لا تفعل هذا، لا تخلون بامرأة، لا تأكل مالاً حراماً، لا تكذب، لا تزْنِ، فأنت حينما تطبق منهج الله دون أن تشعر تسلك سبيل عزتك، فالله عز وجل يعزك بالفطرة، ويعزك بالمنهج الذي وضعه الله لك، أما إذا أذل الله الإنسان يذله ليتوب، فإذا تاب أعزه.
نسأل الله العزيز أن يعزنا وأياكم بطاعته وألا يكتب علينا ذل المعصية وأن نكزن من التائبين العابدين الصالحين.
وجزاكم الله خيرا
eman74- Admin
- عدد الرسائل : 139
العمر : 50
تاريخ التسجيل : 12/05/2014
مواضيع مماثلة
» اسم الله (المعز المذل)
» تفسير ( الشيطان يعدكم الفقر و يأمركم بالفحشاء و الله يعدكم مغفرة منه و فضلا و الله واسع عليم )) سورة البقرة 268 الجزء الثالث ).
» اسم الله ( الودود ):
» تفسير ( الشيطان يعدكم الفقر و يأمركم بالفحشاء و الله يعدكم مغفرة منه و فضلا و الله واسع عليم )) سورة البقرة 268 الجزء الثالث ).
» اسم الله ( الودود ):
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يوليو 18, 2019 7:58 pm من طرف HAKEEM
» مكيدة اليهود للامام الشافعي
الجمعة يوليو 12, 2019 9:12 pm من طرف HAKEEM
» نعم انت دنيتي
الخميس يوليو 04, 2019 7:22 pm من طرف HAKEEM
» نعم انت دنيتي
الخميس يوليو 04, 2019 7:11 pm من طرف HAKEEM
» الهالة الطاقية لجسم الانسان والجسد الاثيري وأثرها على الصحة العامة
الجمعة يونيو 28, 2019 10:39 pm من طرف HAKEEM
» تعلم رسم العيون بالقلم الرصاص
الجمعة يونيو 28, 2019 10:27 pm من طرف HAKEEM
» لو أننا لم نفترق .. رائعة فاروق جويدة
الجمعة يونيو 28, 2019 12:25 am من طرف HAKEEM
» قصة مجنون ليلى
الجمعة يونيو 28, 2019 12:21 am من طرف HAKEEM
» من حكم الشافعي
الأربعاء يونيو 26, 2019 9:11 pm من طرف eman74
» Proverbe
الثلاثاء يونيو 25, 2019 9:15 pm من طرف eman74